الخميس، تشرين الثاني ٢٠، ٢٠٠٨




المبيض القوي: في معظم الحالات يعطي بياضا كاملا بشريحة واحدة فقط بفضل استعمال تكنولوجيا الليزر/ليد. وبه نتجنب الحساسية باستعمال أشعة الليزر تحت الحمراء.

إن الفعالية العالية لعنصري ليد LEDs مع الموجات بأطوال محددة في المنطقة الخضراء من المجال الكهرومغناطيسي تؤدي إلى زيادة لا بأس بها في قدرة مادة الجل (الهلامية) على امتصاص الضوء و ذلك من خلال الصمام الثنائي لأشعة الليزر تحت الحمراء التي يبلغ طول موجاتها 795 ن. م.

يشتمل الجهاز على كتيب الكتروني مع تعليمات للتبييض و ثلاث نضارات للحماية.

ضمان لمدة سنتين.

تمتص مادة الجل الهلامية طيفا من اللون الأحمر بعد دقيقة و نصف نم استعمالها. يشير الخط باللون الأزرق إلى طيف انبعاث أشعة LED الزرقاء اللون, ويدل السهم على منطقة الجل الأكثر امتصاصا للأشعة.

ثلاثة أضواء وأربع وظائف في جهاز واحد:

  1. المعالجة بمستويات منخفضة من أشعة الليزر باستعمال أشعة الليزر الحمراء بمجسات و موجات إشعاعية أطوالها 660 ن. م.
  2. المعالجة بمستويات منخفضة من أشعة الليزر تحت الحمراء بمجسات و موجات إشعاعية أطوالها 795 ن. م. و هاتان الأداتان لهما وظائف علاجية و مضادة للألتهابات تخفف وتعالج الألم. مجسمان إثنان واضحان يعملان بالأشعة الحمراء
  3. ضوء ليد LED العلاجي: قدرة و تركيز بدرجة عالية.
  4. تبييض قوي: يتم الحصول عليه في جلسة واحدة بفضل استعمال تكنولوجيا الليزر/ليد. ويعمل على تجنب الحساسية باستعمال أشعة الليزر تحت الحمراء.

عنصران LEDs بقدرة عالية وموجات اطوالها 470 ن. م.

صمام ثنائي واحد يعمل بأشعة الليزر تحت الحمراء بموجات أطوالها 795 ن. م.

خصائص الإشعاع الكهرومغناطيسي:

  1. الذبذبات(التردد): وهي عدد الموجات العالية التي تمر عبر نقطة توقف وتقاس بالهرتز(ه.ز.)
  2. النطاق(السعة): وهو الارتفاع بين ذروة الموجات و انحناء (تقعر)الموجة التالية وهذا يعتبر مؤشرا على قوة الموجة
  3. طول الموجة: هو المسافة بين ذروة موجتين بنفس الصف و تقاس بالنانومتر (ن.م.) الذي يشكل جزءا من المليون جزء. يوضح المؤشر موقع الإشعاع فيما يتعلق بعدة أطوال موجودة أخرى و هذه المجموعة تسمى الطيف الكرومعناطيسي.

تصنيف أجهزة الليزر:

  1. أجهزة ليزر عالية التركيز: والتي تستعمل في العمليات الجراحية, وثي تؤدي لإلحاق الضرر بالأنسجة تسبب أثرها الضوئي الحراري كما ان إجراءاتها تعمل على نزع الخصائص المميزة للخلايا من خلال تخثر الأنسجة و التبخر و الكربنة. والمعالجة بهذا النوع من الليزر تسمى المعالجة الليزرية ذات التفاعلية العالية المستوى.
  2. أجهزة الليزر متوسطة التركيز: لايوجد أي تطبيقات إكلينيكية (سريرية) لهذه الفئة من أجهزة الليزر في طب الفم و الأسنان باعتبارها تستعمل على نطاق واسع في مجال العلاج الطبيعي.
  3. أجهزة ليزر منخفضة التركيز: يتم استعمال أجهزة الليزر المنخفضة التركيز لتوليد تفاعلات خلوية ضوئية حيوية ملطفة, ولا تولد هذه الإشعاعات الليزرية تأثيرات حرارية ولا تلحق أضرارا بالأنسجة ولكنها تعطي آثارا علاجية نتيجة للتفاعلات الضوئية الكيميائية و الضوئية الكهربائية و الضوئية المغناطيسية وهذه المعالجة تسمى المعالجة الليزرية ذات التفاعلية المنخفضة المستوى وتتحقق باستعمال الاشعاعات الليزرية العلاجية.

أجهزة الليزر منخفضة التركيز:

تستعمل لتوليد تفاعلات خلوية ضوئية حيوية ملطفة, و لا تولد هذه الإشعاعات الليزرية تأثيرات حرارية و لا تلحق أضرارا بالأنسجة و لكنها تعطي آثارا علاجية نتيجة للتفاعلات الضوئية الكيميائية و الضوئية الكهربائية و الضوئية المنغناطيسية و هذه المعالجة تسمى المعالجة الليزرية ذات التفاعلية المنخفضة المستوى, و تتحقق باستعمال الاشعاعات الليزرية العلاجية.

كيفية احتساب الجرعات الليزرية:

يتم احتساب الجرعة على أساس أن طاقة الليزر يغطي مفعولها مساحة تقارب 1سم2 من النسيج الستهدف الذي يعتبر منطقة الإصابة إضافة إلى انتشاره في الأنسجة بطريقة ثلاثية الاتجاه. وهكذا فإن الجرعات الإكلينيكية (السريرية المستعملة بمعدل J/cm2 ( تمثل كثافة الطاقة حسب الوحدات السطحية, وليس كمية الطاقة الإجمالية التي يمكن استعمالها لمعالجة الأمراض.

وكما يرى جوزف كولز يمكن تعديل الجرعات وفقا للتأثيرات المرغوبة على الأنسجة مثل:

- تأثيرات مخففة للألم: 2-4 J/cm2

- تأثيرات مضادة للالتهابات 1-3 J/cm2

- تأثيرات مجددة 3-6 J/cm2

يمكن تقسيم الالتهابات أيضا إلى:

- التهابات حادة 1-3 J/cm2

- التهابات حادة بدرجة ثانوية 3-4 J/cm2

- التهابات مزمنة 5-7 J/cm2

وسوف تتباين الجرعات العلاجية طبقا لحالة كل آفة مرضية, ويجب أن يتوفر لدى الأخصائي العام ألمام جيد للغاية بهذا الأسلوب و المؤشرات المستعملة للحصول على نتائج فاعلة.

تأثيرات إشعاعات الليزر على الأنسجة Laser Radiation effects on the tissues :

  1. الأثار الأوليةPrimary effects وهي آثار التحول الفوري للطاقة المختزنة في الأنسجة إلى أشكال أخرى من الطاقة أو التأنيرات مثل:

- الأثر البيولوجي – الكيميائي Bio-Chemical effect

- الأثر البيولوجي – الكهربائيBio-Electric effect

- الأثر البيولوجي – الطاقيBio-Energetic effect

2. الآثار الثانويةSecondary effects و هي الآثار الناجمة عن الآثار الأولية لأشعة الليزر مثل:

- تحفيز الدورة الدموية الصغرى Micro-Circulation Stimulus

- تحفيز التغذية الخلوية Stimulus to cellular trofism

3. الآثار العلاجية Therapeutic effects

- الآثار المخففة للألمPain relieving effect :

أ. توفر المعالجة بالليزر كابحا لنشاط الأكسجة الدورية مما يؤدي ألى تجنب تحويل حامض أركدونيك إلى إفرازت الغدة البروستاتية التي من شأنها عند الاقتران بدواء برانديسنين التأثير في آلية الألم.

ب. وهنالك قاتلات فزيولوجية للألم عند تعريض الجسم البشري للمحفزات المؤلمة, علما بأن قاتلات الألم تلعب دورا مهما في تخفيف الألم على صعيد الجهاز العصبي المركزي B-endorphins , حيث يزداد انتاج ال B-endorphins مع استعمال أشعة الليزر بتركيز منخفض.

ج. تعمل أشعة الليزر أيضا على تجنب إزالة الاستقطاب للأغشية الخلوية عن طريق الاحتفاظ

بقدراتها الاسترخائية مما يجعل انتشار المحفزات المؤلمة أكثر صعوبة.

- الآثار المضادة للالتهابات Anti-inflammatory effect

أ. بعد حدوث الآفة المرضية, تبدأ ظاهرة الالتهاب من خلال استعمال المركبات الكيميائية المشتقة من البلازما (مصل الدم) أو من الأنسجة. ومن شأن العلاج بأشعة الليزر زيادة ظهور الخلايا الحلمانية الحبيبية مما يساعد في توسيع الأوعية الدموية و زيادة النفاذية الخلوية بفعل عمل الهستامين.

ب. كما أن العلاج بأشعة الليزر يمنع ترافق إفرازات الغدة البروستاتية ويؤدي إلى تجنب

تفاقم الاتهاب.

- الآثار المتعلقة بترميم و إصلاح الأنسجةTissue repairing effect

إن تنشيط إنتاج الحبيبات الخيطية (ATP) الذي قد يرتفع, كما يرى الباحثون, بنسبة 22% يزيد

نظم انقسام الخلايا وتشكيل اشعيرات الدموية الجديدة. وهكذا فإن أشعة الليزر قادرة على زيادة

سرعة تشكيل الأعصاب المصابة وزيادة الخلايا الليفية يتبعها الألياف الكولادجينية (الهلامية)

وترميم الأوعية الدموية وإعادة امتخلاص الأنسجة.

الاعتبارات الإكلينيكية (السريرية)

  1. لابد من إجراء فحوصات إكلينيكية (سريرية) وإعادة السيرة الذاتية المرضية للمريض إلى الأذهان مع عدم نسيان الاستفسار عن استعامل المواد الحساسة للضوء (تتراسكلينو جليسوفوفلفينو سلفامينو فوروكيومارين), بحيث يجب التوقف عن استعمال هذه الأدوية و المراهم الجلدية أثناء العلاج وذلك لتجنب الاصطباغ الجلدية
  2. من الضروري تنظيف و تجفيف المناطق التي سيتم تعرضها للاشعاع إلى جانب عزل المرض نسبيا عند استعمال العلاج داخل الفم
  3. يجب وضع رأس الجهاز الإشعاعي بشكل عمودي على السطح الذي يعالج بالإشعاع لتجنب انعكاس الأشعة وفقدان الأثر العلاجي.
  4. ينبغي إيجاد تواصل دقيق بين المريض و المعالج المهني لتوضيح النتيجة المتوقعة لكليهما حالما تصبح الاستجابات العلاجية حالما تصبح الاستجابات العلاجية فردية الطابع بالنسبة لكل مريض, وربما يقوم طبيب الأسنان بتعديل الجرعات العلاجية وأشكال العلاج المستعمل وأخذ استراحات بين الجلسات أثناء العلاج. إننا ندرك أن زيادة الفاعلية العلاجية تؤديإلى تقصير فترات العمل و ربما تعطي نتائج غير مرضية بسبب انخفاض امتصاص الخلايا للطاقة, و هذا الانخفاض يحدث لأن الخلايا تحتاج إلى زمن معين للوصول إلى المدى الذي تستجيب فيه للعلاج بالليزر. ولمواجهة العلاحات غير المرضية, فإن المالج المهني قد ياجأ إلى تخفيض الفاعلية العلاجية للسماح بإعطاء الطافة اللسيزرية على فترات زمنية أطول, وهناك خيار آخر يتمثل في تقصير المدة الزمنية بين المعالجات, ومع ذلك إنلم يتحقق تحسن كبير فلا بد من زيادة الجرعة العلاجية. أما كثافة الطاقة القسوى على الوحدة السطحية لكل جلسة علاجية فإنها يجب أن لا تتجاوز 12J/cm2 و ذلك لتجنب الآثار المثبطة, إلا أنه يمكن تعديل هذه القيمة وفقا لبعض المعايير كعمر المريض و أوضاعه الفسيولوجية و حالة الأنسجة التي ستعالج بالإشعاع.
  5. فيما يتعلق بسلامة استعمال أشعة الليزر, فإنه يجب على كل من يكون في وضع المعالج أن يرتدي نظارات واقية بكثافة بصرية ملائمة, و أن يتجنب على الإطلاق توجيه أشعة الليزر نحو العينين. كما يجب أن يحتوي مكان العلاج على الإشارات الإرشادية الكافية لتجنب دخول الأشخاص إلى غرفة المعالجة أثناء استعمال أشعة الليزر. ومن الضروري وضع الأسطح العاكسة للأشعة في ثذه المنطقة و ذلك لمنع حدوث أي انعكاس شعاعي وبالتالي منع وقوع الحوادث

التطبيقات الإكلينيكية Clinic Applications

1. التخدير الموضعي Local anesthesia بحيث يستخدم الليزر قبل التخدير في منطقة إعطاء الإبرة مما يؤدي إلى:

- تخفيف الألم الناجم عن وخز الإبرة

- توليد أثر مضاد للوذمة

- المساعدة في الحصول على تخدير أكبر و أسرع

  1. الآثار البيولوجية العظميةBone Bio-Stimulation

أ‌. الكسورFracture : لتقصير الفترة الزمنية اللزمة لإصلاح و تحسين الكسور

ب‌. الآفة المرضية حول الأجزاء العلوية Periapical Lesion : يساهم في معالجة الآفات المرضية حول الأجزاء العلوية التي يصعب ترميمها و التي لا يؤدي علاجها بالأساليب التقليدية فقط إلى نتائج كافية

3. الجراحة Surgery

أ‌. التهاب الويصلات(الدرادر) Alveolitis وهو يساهم في تخفيف الألم ومقاومة الاتهاب وترميم الأنسجة

ب‌. الأوديما(الوذمة) Edema ينصح بالليزر فورا بعد أي جراحة بهدف مقاومة الالتهاب

ت‌. قلع الأسنان Exodontics يقلل من الآثار الناجمة عن قلع الأسنان عبر تقليل الألم و الإلتهاب و الإسراع في ترميم الأنسجة

ث‌. بعد العمليات الجراحية Post Surgery يفيد المريض عقب العمليات الجراحية من حيث تخفيف الألم و الأوديما(الوذمة) و الإسراع في ترميم الأنسجة

  1. المعالجات السنية:

أ‌. فرط حساسة عاج الأسنان Dental hypersensitivity

ب‌. التهيئة لحالة ما بعد التجويف(بعد التحضير) Post cavity preparation

  1. سوء عمل المفصل الفكي الصدغيTemporomandibular joint dysfunction (TJD)
  2. أمراض لب الأسنان Endodontics

أ‌. تغطية لب الأسنان Pulp capping

ب‌. تشخيص انتشار الألم Diagnosis of diffuse pain

ت‌. الإصابات في العيادة Clinic trauma

  1. مبحث الفم و أمراضه Stomatology

أ‌. القلاع Aphthae

ب‌. التهاب اللسان المهاجر الحميد Benign migratory glossitis

ت‌. ألم اللسان Glossodynia

ث‌. الحلأ البسيط Herpes simplex

ج‌. الحلأ النطاقي Zoster Herpes

ح‌. الحزاز المنبسط Lichen planus

خ‌. إفراز المخاط Angular cheilitis

د‌. التهاب زوايا الشفتين Mucosite

ذ‌. القرحة الناتجة عن التعرض للإصابات Traumatic ulcer

8. زرع الأسنان Dental Implant

  1. إعتلال العصيب Neuropathy

أ‌. ألم العصيب المثلث التوائم Trigeminal neuralgia

ب‌. شلل بيل الوجهي Bell facial paralysis

ت‌. الشلل الحسي الخفيف (الخذل) (بارثيسيس) Paresthesia

10. الانطباق Occlusion

أ‌. التلامس المبكر Premature contact

  1. تقويم الأسنان Orthodontics

أ‌. انفصال الفك العلوي Maxillar disjunction

ب‌. حركة تقويم الأسنان Orthodontic movement

  1. طب الأطفال Pediatrics

أ‌. مسكنات الألم Analgesia

ب‌. أمراض لب الأسنان Endodontics

ت‌. تعرض الشفاه للإصابة Lip Injury

ث‌. تهيئة التجويف(التحضير) Cavity preparation

ج‌. بعد التخدير After anesthesia

  1. أمراض محيط السن Periodontics

أ‌. التهاب اللثة Gingivitis

ب‌. التهاب ما حول السن أو التهاب محيط السن Pericementitits orPeriodontitis

ت‌. التهاب ما حول السن أو التهاب غطاء السن Pericoronitits orOperculitis

ث‌. أمراض محيط السن Periodontal disease

ج‌. حالة ما بعد إزالة محيط السن Periodontal post-removal

  1. أطقم الأسنان Prostheses

أ‌. التهيئة لحالة ما بعد تركيب أطقم الأسنان Prostheses post-preparation

ب‌.

جدول لاين (جدول الجرعات المقترحة لأكثر الآفات المرضية انتشارا)

الحالة

جرعات لكل نقطة بال J/cm2

الأساليب

القلاع

2-8

نقطة مركزية واحدة و 4 أو 5 يقاط محيطة, 2-4 جلسات بفترات فاصلة كل منها 24 ساعة

التهاب الدرادر

1.5-3.5

نقطة دهليزية واحدة, نقطة لسانية و احدة, نقطة انطباق واحدة, 1-2 جلسة مرتبطتان بالعلاج بالمضادات الحيوية

التخدير الموضعي

2-4

قبل وبعد التخدير

الأوديما(الوذمة)

5-7 تحت حمراء

على كامل منطقة الوذمة مع فترات فاصلة بينها 48 ساعة حتى خمود الألم

تسكين الألم

من 1.5-4

نقطة موضعية واحدة فقط, قبل ارتشاح التخدير

تبريد جهاز المناعة

من 1.5-4

نقطة بشكل متجانس تشمل جميع المنطقة قبل الجراحة على مدى 3 جلسات يوميا

تشخيص أمراض لب الأسنان

من 4-8

نقطة عنقية واحدة ونقطة واحدة في القمة قرب الدهليز الوجهي

ألم تي إم جي Tmj

4-24

النقطة الرئيسية في المنطقة

تصريف الخراج

من 3-5

نقطة مركزية واحدة مع 4 أو 5 حولها, جلسة واحدة أو جلستين

انكشاف لب الأسنان

1.5-4

نقطة واحدة على منطقة انكشاف لب السن بسبب حادث بعد 35% نوبة حمضية فوسفورية (إزالة التلوث البكتيري العارض) وتحت العزل المطلق (تطبيق علاجي واحد قبل الراحة)

التهاب اللثة

2-2.5

نقاط على الحلمة قرب الدهليز و اللسان

حلأ بسيط

4-8

نقطة مركزية واحدة مع 4 أو 5 نقاط محيطة, جلستان إلى ثلاث جلسات

حلأ نطاقي

2-6

3 نقاط عميقة (قصوى, منتوسطة, منصفة) قرب الدهليز و نقطة واحدة في القمة قرب الدهليز, جلسة واحدة

فلات ليقون Flat Lequen


تغطية الآفة المرضية بكاملها على أن لا يتجاوز ذلك 6 J/cm في كل جلسة

اللسان الجغرافي

2-3

تغطية الآفة المرضية بكاملها

ميكروأبراساو


تغطية الآفة المرضية بكاملها على أن لا يتجاوز ذلك 6 J/cm في كل جلسة

شلل بيل

1-2.5

النقاط الرئيسية في مناطق الفم الخارجية و الداخلية و تقترن بفيتامين ب1

الشكلل الخفيف

6-7

النقاط الرئيسية في مناطق الفم الخارجية و الداخلية, جلسات يومية على مدى 15 يوما و تقترن بفيتامين ب1, (علاج أولي, و إعادة تقييم الحالة تجاة خطة العلاج الجديدة. مثال: 2-3 جلسات أسبوعية لمدة شهرين)

التهاب الغشاء حول السن

1-2

نقطة في القمة قرب الدهليز




التهاب ما حول السن

2

نقاط مركزية قرب الدهليز و اللسان

التهاب ما بعد لب الأسنان

1-2

نقطة في القمة قرب الدهليز

حالة ما بعد قلع الأسنان

2-4

1 نقطة الانطباق, نقطتان في القمة, 1 قرب اللسان, و أخرى قرب الدهليز

العمليات الجراحة في الأنسجة الرخوة

1.5-2.5

تغطية جميع منطقة الجراحة على ان لا يتجاوز ذلك 6 j/cm في كل جلسة, من جلستين إلى ثلاث جلسات مع استراحة لمدة 24 ساعة

العمليات الجراحية في الأنسجة الصلبة

1.5-2.5

نقطة واحدة عند التحضير أن أمكن و نقطة أخرى في القمة قرب الدهليز, جلسة واحدة.

حالة ما بعد التقويم

1-2

3 نقاط عنقية (قصوى, متوسطة, منصفة) قرب الدهليز و نقطة واحدة أيضا قرب الدهليز, جلسة واحدة بعد تنشيط المشابك

حالة ما بعد أو قبل القشور

4

نقاط على حلمة و على منطقة العنق قرب الدهليز و اللسان, لكل عنصر(سداسية )

التهاب زوايا الشفتين

2-6

تغطية جميع مناطق الجراحة على أن لا يتجاوز ذلك 6J/cm في كل جلسة, 3 جلسات مع استراحات لمدة 24 ساعة

الكزاز

2-4

إطلاق نقاط على العضلات ذات العلاقة

القرحة

2-4

التأشير على جميع المناطق المحيطة بالآفة المرضية و تصنيف المنطقة الداخلية على فترات مع استراحات لمدة 72 ساعة




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق